الخميس، 30 مارس 2017

Dior

كريستيان ديور أو المعروفة أكثر باسم ديور شركة فرنسية متخصصة بالسلع
الفاخرة يرأسها رجل الأعمال برنارد أرنولت والذي يملك أيضاً شركة مويت هينيسي أل في أم أش - مويت هنسي لوي فيتون.
تأسست شركة ديور في 16 ديسمبر عام 1946 م على يد ال[مصمم] كريستيان ديور، اليوم الشركة تصمم الملابس والميكياج والأحذية والأزياء والإكسسوارات والمنتجات الجلدية والشنط الفاخرة، ولازالت تحافظ على عاداتها وتقاليدها حيث يوجد تصاميم من (المصمم المؤسس كريستيان ديور في الشركة) وأيضاً يوجد في شركة ديور تصاميم  رجالية ونسائية ومنتجات للأطفال خاصه تباع في جميع أنحاء العالم.
شركة ديور ينافسها الكثير من الشركات المتخصصة بالأزياء مثل فيرزاتشيغوتشيبراداوشانيل.

التأسيس

تأسست شركة ديور في 16 ديسمبر سنة 1946 م في "منزل خاص" في شارع 30 مونتين باريس ومع ذلك فإن شركة ديور الحالية تحتفل في تأسيسها بدأً من سنة 1947 م ! وتم دعم ديور مالياً من قبل رجل الأعمال الثري (مارسيل بوساك) وأصبحت جزءاً
من "قطاع النسيج المتكامل رأسمالياً" من قبل بوساك وكانت مقرها في FFRR وعدد موظفيها كانت 80 موظفاً فقط وكانت فرع لشركة "Boussac Saint-Freres S.A" المملوكه من قبل رجل الأعمال مارسيل بوساك على الرغم من ذلك السيد كريستيان ديور سمح لخصم جزء كبير من الارباح له بالرغم من سمعة بوساك السيئه وتم التفاوض مع بوساك من قبل كريستيان ديور بشأن الشركة

النيولوك

في 12 شباط 1947 م أطلقت ديور المجموعة الاولى في ربيع وصيف 1947 م وظهر "90 نموذج من المجموعة الأولى في ست عارضات أزياء" وتم عرضها في
صالونات من مقر الشركة الرئيسي في شارع 30 مونتين وكان اسم المجموعتين من الأزياء هم "سنت و دوج" و"HUITT" وتم عرض المجموعة الجديدة تحت اسم "نيولوك" في هاربرز بازار الكرمل سنو، وكانت حقاً "نيولوك"! وكانت النماذج الازيائية من نمط عام 1912 م وتستخدم ديور 200 يارده من الاقمشه تحت التصميم والعرض وبمرور الوقت أصبحت "النيولوك" الرائده والاكثر شهره وشعبيه في العالم وأصبحت ملهم المصممين وعارضين الأزياء وأصبحت شخصيات مشهوره من أوروبا وهوليود الأكثر عملاء لهذه الشركة وبهذا استعادت باريس عاصمة الموضه في العالم مكانته بعد سقوط مكانتها هذي بعد الحرب العالمية الثانية ويرجع الفضل لنظرة ديور الجديدة فيالموضه

عطور ديور

تخالفت الآراء حول متى تم عرض أول مجموعه للعطور في شركة ديور اما 1947 أو 1948 ولكن حسب قول شركة ديور تم إطلاق أول مجموعه للعطور سنة 1947 م تحت اسم مس ديور أو ملكة جمال العالم ديور وحصدت شعبيه وثوره في صناعة العطور بعد إطلاق عطور مس ديور والتي سميت بعدها كاثرين ديور (شقيقة كريستيان ديور) التي يملك نسبة 25% من الشركة ومدير العطور كوتي كان يملك نسبة 35% وبوساك مارسيل يملك نسبة 40% وقدم بيير كاردان رئيس ورشة عمل ديور من سنة 1947 حتى 1950 في سنة 1948 تم تأسيس فرع من ديور في نيويورك وكانت الحدث التاريخي للشركة وشركة ديور كانت تريد ان "تنشأ الملابس الفاخره في نيويوركفي شارع 5 وشارع57 وهو الأول من نوعه وفي عام 1948 و1949 تم الإفراج عن عطور ديوراما والتي صنعت في 1949 وكانت ارباحها 12.77 مليون

التوسع ووفاة ديور

بدأت الانتشار من فرنسا بحلول نهاية عام 1949 م مع افتتاح بوتيك كريستيان ديور في مدينة نيويورك بحلول نهاية هذا العام قد قدمت ازياء ديور نحو 75% من صادرات الأزياء في باريس و5% من عائدات الصادرات الفرنسية الإجماليه.
وفي عام 1950 م وضع جاك روت المدير العام لديور برنامج الترخيص لوضع اسم "كريستيان ديور" واضحاً في مجموعه متنوعه من السلع لقد وضعت المجموعة الاولى على ربطات العنق ووضعت في وقت قريب على الجوارب والقبعات والقفازات والفراء وحقائب اليد والشنط والمجوهرات والملابس الداخلية والأوشحه وندد اعضاء غرفة تصميم الأزياء على انها شي مهين وبالرغم من ذلك فقد زادت الارباح لذلك فقد
تم وضع الاسم "لعدة عقود".
وأيضاً في عام 1950 كان كريستيان ديور المصمم الحصري لمارلين ديتريش في فيلم "رهبة المسرح" وفي عام 1951 صدر كتابة الأول ديور في دور النشر والطباعه وتم إنشاء نماذج محدوده في لندن عام 1952 وفي عام 1953 تم إطلاق  حذاء ديور الأول بمساعدة من فيفيير روجر .
وعملت الشركة موقعاً راسخاً في كوبا وكندا والمكسيك وإيطاليا في حلول نهاية عام 1953 م .
وفي منتصف 1950 حظت إمبراطورية الأزياء ديور بإحترام وتقدير وفي عام 1954 تم افتتاح فرع في شارع 9 Counduit على شرف الأميرة مارجريت ودوقة مارلبورو وأقيم عرض للأزياء في قصر Blemhein في عام 1954 أيضاً. وبدأت تصاميم كريستيان ديور الأكثر نجاحاً بين سنوات 1954 إلى 19577.
وديور فتحت فرع غراندي في الزاوية بين شارع وشارع مونتين فرانسوا امام هيئة الأنصاف والمصالحه في عام 1955 وانتجت احمر الشفاه لأول مره عام 1956 وصنع 14 فستان للممثله آفا غاردنر في عام 1956 على يد كريستيان ديور لفيلم"( ليتل هت) إخراج مارك روبسون".
وظهر كريستيان ديور على غلاف مجلة التايم بتاريخ 4 مارس 1957 م وبعدها بفترة قليله توفي على اثر ازمه قلبيه عام 1957 م وأُعتبر كريستيان ديور من أكثر الشخصيات عبقريه وتأثيراً في عالم الموضه والأزياء.

ديور بدون كريستيان ديور من 1957 إلى 1970

ترك وفاة المصمم ورئيس مجلس إدارة ديور حاله من الفوضى العارمه في الشركة وكانت فكرة إغلاق محلات ديور في العالم محتمله من قبل المدير العام لشركة ديور جاك روت وكان الاستقرار المالي مهم جداً بالنسبه لجاك روت ولذلك عين ايف صاحب ال21 سنه لمدير فني في الشركة بنفس العام وانضم أيضاً لوران إلى شركة ديور عام 1955 م واثبت بكل جداره انه تم اختيار الانسب في شركة ديور بعد إطلاق مجموعته الاولى لديور عام 19588 م قدم الملابس الرائعة التي تتناسب تماماً لمستوى ديور منها الاقمشه الأكثر ليونه واخف وزناً والأسهل ارتداءاً وكان سان لوران هو الذي قفز بشركة ديور إلى النجاح مره أخرى وأصبحت تصاميمه أكثر جرأه وبلغت نجاحها وطلوعها في عام 1960 م وغضب مارسيل بوساك عندما اضطر سان لوران إلى دخول الجيش الفرنسي ومغادرة شركة ديور وترك سان لوران الشركة بدون أي اعتراض من قبل الإدارة بعد الانتهاء من إطلاق مجموعاته الستة.
تم استبدال المصمم سان لوران بالمصمم مارك بوهان في اواخر 1960 م غرس اسلوب بوهان المحافظ على المجموعات وكان له الفضل على تسمية ديور "في الملابس الفاخره والراقيه" وقالو بإنه "انقذ الشركة" وكانت تصاميم بوهان جيده جداً واعجب بها شخصيات بارزه مثل "الممثلة إليزابيث تايلور وأيضاً اطلق عطر ديور "ديورلينج" سنة 1963 م والعطر الرجالي "اوو سوفاج" سنة 1966 م واطلق أول مجموعه لـ"مس ديور" أو "ملكة جمال ديور" جاهزه للارتداء سنة 19677 م.
وفي اعقاب سنة 1970 م شن بوهان مجموعة ملابس كريستيان ديور وتم تزيين فرع ديور الجديد بواسطة "غاي اولينتي" وتم إطلاق عطور "ديوريلا" سنة 1972 م وأيضاً إطلاق مجموعة فراء كريستيان ديور سنة 1973 م وتم صناعة المجموعة بترخيص في الولايات المتحدة وكندا واليابان وتم إطلاق ساعات ديور الاولى تحت اسم "القمر الأسود" في سنة 1975 م بالتعاون مع بونيدوم وفي عام 19799 م اطلق عطور "ديوريسينس".

وصول رجال الأعمال برنارد أرنولت

في عام 1980 م اطلقت مجموعة العطور الرجاليه "جولز" وبعد هذه المجموعة اعلن افلاس ويلوت وفي عام 1981 م اشترى برنارد أرنولت ومجموعته الاستثماريه "اسهم من الشركة" وفي عام 1984 اطلق مجموعة عطور "السموم" وفي عام 1985 م أصبح برنارد أرنولت الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب في الشركة وفي ظل أرنولت تغير مسار الشركة تغيير جذري نحو الأفضل وفي عام 19888 م أراد ارنولت دمج
شركة مويت هينيسي لشركة ديور واشترى حصة من الاسهم بنسبة 32% وأراد أن تكون من الشركات الرائده في صناعة المنتجات الفاخره والأكثر نفوذاً في العالم في إطار هذا الاندماج وفي عام 1989 م تم افتتاح فرع في هاواي وحصة ارنولت ارتفعت بنسبة 444%.
وفي عام 1990 م تم افتتاح افرع كثره في مدينة نيويورك ,لوس انجليس ,ومناطق التسويق في طوكيو وارتفعت حصة ارنولت إلى 46% واطلق اخر مجموعة من ساعات "باكيرا" في عام 1990 م مستوحاه من تصميم "القمر الأسود" وفي عام 1990 م أصبح دخل شركة ديور 129.3 مليون دولار ومع صافي الدخل 22 مليون دولار وانقسمت منتجات شركة ديور إلى ثلاث فئات 1ملابس النساء الجاهزه ,الملابس الداخلية ,ملابس الأطفال 2الاكسسوارات والمجوهرات 33ملابس الرجال وأصبحت هي المسيطره على سوق الملابس ومن أشهر العلامات التجارية وافتتحت افرع في هونج كونغ و سنغافورة و كان و كيكي بالإضافة إلى المخازن الأساسية في نيويورك و هاواي و باريس و جنيف وفي عام 19922 م تحت اشراف باتريك لافويكس تم استئناف عطر ديور "ملكة جمال العالم".
وفي عام 1995 م تم الإفراج عن نموذج "لا باريسين" وبحلول ذلك العام ارتفعت
الإيرادات إلى 177 مليون دولار مع صافي الدخل 26.9 مليون دولار وتحت تأثير آنا ينتور رئيس التحرير تم تعيين المصمم البريطاني جون غاليانو من قبل الرئيس التنفيذي أرنولت ليحل مكان جيانفرانكو فيري في عام 1997 م وتم مقارنته من قبل الرئيس أرنولت وقال "ان غاليانو لديه موهبه خلاقه مثل كريستيان ديور لديه تصاميم غير عاديه ! ويجد المرء اوجه الشبه بين نمط كريستيانو وغاليانو" وآثار غاليانو مزيد من الاهتمام وقدم عروض ازياء مثيره للجدل مع شركة ديور مثل "عرض بلا مأوى" وفي عام 1997 م اقدم الرئيس التنفيذي برنارد أرنولت على تجديد الترخيص لفتح محل في سيدني.
وفي مايو 1998 م تم افتتاح فرع ديور اخر في باريس وفي هذه الأثناء أصبح فيكتوار دو كاستيلان مصمم المجوهرات الجميلة في ديور واول فرع افتتح للمجوهرات كان في مدينة نيويورك في هذا العام وباريس شهدت افتتاح فرع للمجوهرات في العام التالي وتم إصدار عطر "J'adore" في عام 1999 م وفي ربيع وصيف 20000 م شهد عرض ازياء من قبل تصاميم غاليانو.
في حين ان غيرها من العلامات التجارية في عام 1990 ولاسيما غوتشي لجأت إلى الملابس الخليعه الانيقه كوسيله لجذب الانتباه وذلك اثر في شركة ديور واستعاد غاليانو حملات إعلانيه مكثقه للملابس الانيقه الخليعه وإعلانات غوتشي  ظهرت بفتاة اباحيه عليها شعار غوتشي كما أن غاليانو أحدث ثوره إعلانيه لشركة ديور من خلال تصاميمه.
وفي 17 تموز 2000 م تم استبدال مصمم المجوهرات باتريك لافويكس بالمصمم هادي سليمان وصمم العديد من الساعات والمجوهرات وترك هادي الشركة في عام 2007 وحل محله كريس فان.

إنتقاد

انتقد مجموعة من المنتقدين كريستيان ديور في عرض ازياء إنغا من خلال عرض نموذج من الملابس بإنها ملابس صغيره جداً وتظهر جسد المرأة بشكل مخزي وسيء
ووجهت الكثير من الانتقادات للمصمم غاليانو من خلال عرض الأزياء الذي قدمه.

فضيحة غاليانو

في 23 فبراير 2011, ظهرت فضيحة للمصمم غاليانو بعد الشرب في باريس أطلق تعليقات معاديه للساميه وتم التقاط تصوير للمصمم غاليانو تحت تأثير الكحول قائلاً "أنا أحب هتلر" وقال أيضاً موجهاً حديثه لليهود "امثالكم المفروض موتى الآن آبائكم تم قتلهم بالغاز" وزعم امين المعرض تلك الليلة بإنه اهانه لفظياً وصديقته وعلقت الممثلة ناتالي بورتمان التي عينت كالوجه الجديد لعطر مس ديور شيري بإنه اسلوبه
مثيراً للإشمئزاز ونموذج اخر للممثله ايفا غرين علقت قائله عن الحادث "في بعض الاحياء ترتكب الأخطاء دون قصد ولا اعتقد بإنه معادي للساميه انا يهوديه ولا اعتقد بإن لديه شيء ضد اليهود ربما قال هذا نتيجه لسكره" وفي 255 شباط اعلنت ديور بإن غاليانو على ذمة التحقيق وان "سياسة الشركة لا تسامح اي موظف معادي للساميه" ووفق القانون الفرنسي فإنه مجرم لتصريحاته المعاديه للساميه وتصل عقوبتها إلى ستة أشهر في السجن.
وفي مارس 2011 اعلنت شركة ديور بإنها فصلت غاليانو رسمياً من الشركة بسبب فضيحة معاداته للساميه.

ملكية الأسهم

في نهاية عام 2010 م كان المساهم الرئيسي الوحيد في شركة ديور مجموعة ساس أرنولت الشركة القابضه المملوكه لعائلة برنارد أنولت وبلغت سيطرت المجموعة على
69.9% من اسهم شركة ديور و82,86% من حقوق التصويت فيها  واعتبرت الاسهم المتبقيه هي للتداول الحر.
عقدت اسهم ديور ساس على 42,36% من اسهم اتش و و59,01% من حقوق التصويت فيها في نهاية 2010 عقد أرنولت 5,28% من الاسهم 4,65% من الاسهم المباشره.

الخميس، 23 مارس 2017

louis vuitton

لوي فيتون (بالفرنسيةLouis Vuitton Malletie) أو اختصاراً
(بالفرنسيةLouis Vuitton)، هي شركة أزياء فرنسية متخصصة في المنتجات الجلدية، الملابس الجاهزة، الأحذية،  الساعات، المجوهرات، الإكسسوارات والنظارات الشمسية. وهي إحدى أكثر الماركات المعروفة في العالم. وأسعار منتجاتها هي الأغلى من بين مثيلاتها حول العالم.
و يعود تاريخ إنشائها إلى 1854 للميلاد. وهي ليست فقط الأقدم بين منافسيها، بل
تعتبر الأكثر أسطورية بينهم. ومن أشهر منافسيها: غوتشي، دولشي وغابانا وبرادا.[2]

لمحة تاريخية[عدل]

كان لوي فيتون في منتصف القرن التاسع عشر عبارة عن متجر لبيع حقائب السفر والأمتعة، أما في القرن العشرين بدأت الشركة بالتوسع والنجاح وعلى أثر ذلك دخلت الشركة عالم الأزياء في منتصف العشرين، وأدمجت كتابة الأحرف على المحافظ والحقائب، وهذه كانت خطوة بارزة في تاريخها. ولد لويس فيتون في 4 أغسطس 18211، انتقل إلى باريس عام1835, لكنه ذهب الرحلة سيراً على الأقدام وذلك بسبب إلغائها، وبطريقة عمل بمجموعة من الوظائف لدفع تكاليف الرحلة، وعند وصوله عمل عند صانع حقائب، وعلى أثر سمعته تم إختياره من قبل الإمبراطور نابليون الثالث ليكون الصانع الخاص لدى زوجته، وبعد عمله لدى الطبقة المالكة أصبح يملك خلفية جيدة في إتقان صنع الحقائب، وبعد ذلك بدأ بوضع أسس الشركة. تأسست الشركة (1853) في باريس، أنتج أول مجموعة من الحقائب كانت مسطحة القاع مصنوعة من تريانون وخفيفة الوزن، وبعد أن لاقت النجاح الكبير، بدأ الكثير من صناع الحقائب بتقليد منتجاته. شاركت الشركة بالمعرض الدولي عام1867,

وتم تغيير تصاميم القماش من تريانون إلى القماش المخطط بالبيج والبني لحماية المنتجات، وكان هذا عام1876, وكان إفتتاح أول متجر عام 1885 في لندن، وبسبب انتشار التقليد لمنتجاته قام بتصنيع حقائب من قماش damier، بعد ذلك توفي 1892 وتولى إبنه الإدارة. (18933-1936) عمل جورج فيتون على توسيع الشركة لتصبح فروعها على مستوى العالم، وقام بعرض منتجاته في معرض شيكاغو
العالمي ،(1893 -18966) حاز على براءات إختراع في جميع أرجاء العالم. وأصبحت منتجاته تحوي الزهور عوضاً عن كتابة الأحرف على القماش، واستطاع أيضاً الذهاب إلى الولايات المتحدة وبيع المنتجات، في عام 19011 أنتجت الشركة حقيبة steamer bag وهي التي توضع داخل الحقائب. في عام 1914 قام جورج فيتون بإفتتاح محل في الشانزليزيه، لبيع مستلزمات السفر وكان أكبر متجر في ذلك الوقت، وأفتتحت متاجر أيضاً في بعض المدن مثل (نيويورك، بومباي، واشنطن، لندن والإسكندرية) وفي عام 1930أصدرت الشركة حقيبة باسم keep all، 1932 صنعت حقيبة لنقل زجاجات الشمبانيا، وتلاها حقيبة باسم speedy، 1936 توفي جورج وتلاه في الإدارة إبنه جاستون. (1936-2000) استخدمت الجلود بشكل كبير ابتداءً من المحافظ إلى الأمتعه الكبيرة, 1959 تم تجديد الاتفاقية, 1966 تم إنتاج حقيبة
أسطوانية الشكل لا تزال حتى هذا الوقت, 1977 وصلت عائدات الشركة السنوية 10 مليون دولار أمريكي بسبب إمتلاكها متجرين، بعدها بعام تم إفتتاح متاجر في كل من طوكيو وأوساكا، 1983 تم إنضمام الشركة إلى كأس العالم وكانت متخصصة بسباق اليخت، وسعت الشركة بعد ذلك إلى إفتتاح فرع في تايوان وبعدها في كوريا الجنوبية.
في عام 1987 تعاقدت شركة moet et chandon –hennessy مع فيتون, 1988 وصلت زيادة أرباح الشركة 49%، 1989 كانت شركة فيتون تمتلك 130 فرع حول العالم, 1992 تم إفتتاح فرع بالصين، 1996 تم إقامة حفل للذكرى المئوية. تم إفتتاح أول متجر في المغرب عام20000, وبعدها أقيم مزاد مهرجان سينمائي في إيطاليا، لبيع حقيبة ماكياج أنتجها شارون ستون وأعطي ربحها لمؤسسة أبحاث الإيدز. في عام 2001 تم إنتاج حقائب بعضها تحمل شعار الشركة
وبعضها الآخر يحمل اسم الحقيبة مثل (speedy-keep alll) ولم تكن متوفرة لعامة المجتمع، تم تصميم أول قطعة مجوهرات على يد (جاكوبس) في ذلك العام. تم إفتتاح شركة في طوكيو لتصميم زينة أعياد الميلاد لدى النوافذ وذلك في عام 2002، أما عام 2003 فقد تم إنتاج مجموعة من الحقائب والإكسسوارات قماشية احتوت على 33 لون على خلفية بيضاء وأخرى سوداء وفي نفس العام تم إفتتاح متاجر في كل من موسكو بروسيا ونيودلهي بالهند. في عام 2004 تم القيام بالحفل 150، وتم فتح متاجر في نيويورك، وأول متجر في شنغهاي، في عام 2005 أعادو إفتتاح متجر  الشانزليزيه الذي يعتبر أكبر متجر في
العالم. شركة لويس فويتون قامت بتسويق المشاهير واستخدمت النماذج الشهيرة
والممثلات مثل جنيفر لوبيز، هايدن كريستنسن وآخرها أنجلينا جولي في حملاتها التسويقية. ومن كسر للتقاليد المعتادة المتمثلة في استخدام عارضات الأزياء والمشاهير للإعلان عن منتجاتها، في 2 آب 2007، أعلنت الشركة أن الاتحاد السوفياتي السابق> الزعيم ميخائيل غورباتشوف سوف يظهر في حملة إعلانية مع شتيفي غراف، اندريه اغاسي، وكاترين دونوف. مغني الراب كثيرة، أبرزها كاني ويست وجوسي جي وذكرت الشركة في بعض الأغاني. وفي عام 2008، أصدرت لويس فويتون قماش Damier الجرافيت. قماش ميزات نمط Damier الكلاسيكي ولكن باللونين الأسود والرمادي، نظرة ذكورية ويشعر في المناطق الحضرية. وفي عام 2010، افتتح لويس فويتون ما وصفته بأنه من أفخم متجر في لندن.

لويس فيتون الآن[عدل]

لويس فيتون تتصدر أغلى عشر ماركات عالمية فاخرة
في أطار سباق بين أغلي عشر ماركات عالمية أفاد مصدر لـ ميلوارد براون أوبتيمر أن ماركة لويس فيتون ظلت محتفظة بصدارة الترتيب العالمي للعام السابع على التوالي كأغلى علامة تجارية في العالم.لويس فيتون، يرجع تاريخ تأسيسها إلي منتصف القرن التاسع عشر تقريبا، وتشتهر بالصناعات الجلدية الفاخرة، ولا سيما حقائب اليد للسيدات.تمتلك هذه العلامة مجموعة ال في ام اتش مويت هينيسي لوي فيتون الفرنسية الشهيرة وقد ارتفعت قيمة ماركة صانع المنتجات الجلدية الفرنسية 7%، مقارنة بعام 2011 كي تبلغ 25.9 مليار دولار

شانيل إس أيه (بالإنجليزيةChanel S.A) أو المعروفة أكثر باسم شانيل هي شركة فرنسيه فاخره لتصميم الأزياء الراقية (هوت كوتور) وتصنيع الملابس الجاهزة والإكسسوارات ومستحضرات التجميل والعطور، أسستها المصممة الفرنسية كوكو شانيل سنة 1910. تعود ملكية الشركة الأن إلى الشقيقين ألان فرتهايمر وجيرار فرتهايمر أحفاد بيير فرتهايمر شريك مُؤَسِسَة المجموعة منذ سنة 1924[3]، كما تعد علامة شانيل من أهم علامات الأزياء عالمياً وفقاً لمجلة فوربس إذ بلغت أرباح الشركة لسنة 2012 ما يقرب $1.6 مليار دولار أمريكي[2]

عهد كوكو شان

كوكو شانيل الخياطة
غابرييل "كوكو" شانيل كانت رائدة في التصاميم الجديدة وأحدثت ثورة في صناعة الأزياء عن طريق "العودة إلى الأساسيات"، وتتضمن الأناقة، والطبقة، والأصالة.  [بحاجة لمصدر] في عهدها 1909-1971، لقبت كوكو شانيل ب'القائدة المصممة' حتى وفاتها في 10 يناير 19711.

البداية في عام 1909، شرعت غابرييل شانيل تخيط القبعات في الطابق الأرضي من بناية لبالسان في باريس لتبدأ ما أصبح في وقت لاحق واحدة من أكبر شركات الأزياء في العالم.[4] خلال هذا الوقت أقامت كوكو شانيل علاقة مع آرثر 'بوي' كابل، وهو عضو في جماعة رجال بالسان.[4] الذي ساعدها على الحصول على مكان لها في 31 شارع كامبون في باريس عام 1910.[4] وزودها بالأموال لكرائه وتسجيل رخصة بيع. كان منزل بالسان مكانا للقاء رجال النخبة الباريزية والسادة مع عشيقاتهم، الذين أعطوا كوكو الفرصة لبيع قبعات مزينة للنسائهم.

في عام 1913، أدخلت شانيل ملابس المرأة الرياضية في متجرها الجديد في بياريتز ودوفيل. حيث كرهت موضات النساء من زوار هذه المنتجعات.[4] ومالت تصاميم شانيل إلى أن تكون بسيطة بدلا من التعقيد[5]

الحرب العالمية الأولى

أثرت الحرب العالمية الأولى على الأزياء، حيث عملت النساء في وظائف المصانع واحتجن للملابس المساعدة على تحمل ظروف العمل. خلال الحرب العالمية الأولى
فتحت كوكو متجراً آخر في شارع كامبون امام فندق ريتز باريس.[4] حيث باعت بليزرز الفانيلا الكتان والتنانير المستقيمة، وقدمت ياقات البحارة، والسترات الصوفية الطويلة.مستذكرةً الوضع المالي الهش  في السنوات الأولى من حياتها المهنية حيث كانت شانيل تشتري الجيرسي في المقام الأول لانخفاض تكلفته. وكانت تصاميمها بسيطة وعملية، وغالبا ما تكون مستوحاة من ملابس الرجال، وخاصة الزي السائد عند الحرب العالمية الأولى التي اندلعت في عام 1914.[4]
اشتهرت في جميع أنحاء فرنسا ببساطة تصاميمها في السنوات 1915 و 1917، ذكر هاربرز بازار أن شانيل كانت اسماً "على لائحة كل مشتر." [4]

عطور شانيل : في أواخر العشرينات

1921 شهد تسويق أول عطر واسمه شانيل رقم 5 [4]. أما التوقيع كان نتيجة لاعتقاداتها بعد أن تبين لها أنه سيباع في اليوم الخامس من الشهر الخامس.[6] "، في عام 1923.[4] وأسست عطور شانيل [7] في عام 1924 بشراكة بيير فرتهايمر لإنتاج وبيع العطور ومنتجات التجميل.[7] حيث قدم تيوفيل بدر (مؤسس متجر جاليري لافاييت) الفرنسي) كوكو لفرتهايمر.[7] واحتفظ فرتهايمر ب 70 ٪ من أرباح عطور شانيل، في حين احتفظ بدر 20 ٪، وكوكو بنسبة 10 ٪.[7]، كما قدم لها كوكو أول المجوهرات التي كانت زوج من الأقراط اللؤلؤ، واحدة سوداء، واحدة بيضاء.[4] جنبا إلى  جنب
مع نجاح أعمالها التجارية فالهوت كوتور، جديد الحب في حياتها كان دوق وستمنستر. [4] عرضت لها للتوقيع سترة من صوف محبوك في عام 1925 وعام 1926 كوكو تعمل بوتيك بالقرب منمتحف اللوفر الشهير.[7]
في حين لاقت أزياء وعطور شانيل نجاحا كبيرا، كانت العلاقات التجارية بين بيير وكوكو متوترة.[7] حيث أعربت عن استيائها من الشراكة مع بيير فرتهايمر وقالت انها تستحق أكثر من 10 ٪ من الأرباح، إذ هواستغل مواهبها لتحقيق مكاسب شخصية.[7] لكن فرتهايمر ذكر كوكو انه يمول مشروعاتها.[7]
فوضت كوكو رينيه دي شامبرن كمحامي لها لإعادة التفاوض مع فرتهايمر.[7] ولكنه فشل.

شانيل والانتماء النازي : الثلاثينات حتى نهاية الخمسينات

تطورت موديلات فساتين السهرة من تصميم أزياء شانيل إلى أسلوب المؤنث ممدود.[4] وكانت فساتين الصيف متألقة اللمسات المتناقضة (مثل حجر الراين الأشرطة الثقوب والفضة).[4] صمم كوكو خط صغيرة للنساء في عام 1937.[4] في جميع أنحاء 1930s، كانت إلسا Schiaparelli منافسة بقوة أكبر مع دار شانيل، ولكن هذا لم يكن سوى التنافس على المدى القصير.فتحت شانيل لاول مرة معرضاً للمجوهرات في عام 1932 مكرسة للألماس. والعديد من القطع، بما في ذلك "المذنب"، و"النافورة" قلائد وأعيد عرضه شانيل في عام 19933.
عندما بدأت الحرب العالمية الثانية في عام 1939، تقاعدت كوكو شانيل وانتقلت إلى فندق ريتز في باريس مع عشيقها الجديد الضابط النازي هانز غونتر فون دينكلاج [4][5][7].
عندما سقطت فرنسا في عام 1940،هرب فرتهايمر وعائلته إلى الولايات المتحدة، وحاولت كوكو السيطرة على عطور شانيل،[7] انتشرت شائعة بأن كوكو كانت على علاقة طيبة مع الألمان.[4] وقال كاتب سيرة شانيل شارل وبأن المخابرات الألمانية أرسلتها لزيارة ونستون تشرشل وذلك كجزء من مهمة سلام سرية. اعتقلت كوكو شانيل على الفور بعد تحرير فرنسا ووجهت إليها تهمة التعاون مع الألمان، لكن تشرشل تدخل نيابة عنها طلب إطلاق سراحها.[7] وهكذا تمكنت من السفر إلى سويسرا.[4][7]
في غياب كوكو، عاد بيار فرتهايمر إلى باريس لمباشرة أعمال العائلة.[7] شعر فرتهايمر بأن حقوقه القانونية انتهكت، لكنه أراد تجنب معركة قانونية واتفق مع كوكو أن يعطيها 400،000 دولار أمريكي، و 2 ٪ من جميع المنتجات، وأعطاها حقوقا محدودة لبيع العطور الخاصة بها في سويسرا.[7] توقفت كوكو عن إطلاق العطور بعد الاتفاق. ثم باعت حقوق اسمها كاملة إلى فرتهايمر للعطور في مقابل راتب شهري.

عودة شانيل : من الخمسينات حتى نهاية السبعينات

عادت شانيل إلى باريس في عام 1953 [4] لتجد أن مصمم الأزياء كريستيان ديور الآن يسيطر على سوق الأزياء الراقية.[4] أعادت كوكو التعاون مع بيير لتقديم المشورة التجارية والمالية الاحتياطية.[7] في المقابل، حصلت على حقوق كاملة لجميع المنتجات وختمها مع اسم "شانيل".[7] وكانت ثمرة إعادة التعاون ان شانيل أصبحت
أعلى علامة في الأزياء مرة أخرى.[7] شانيل إعادة عرض "شانيل" الدعوى [5] وقدم سلسلة شانيل مبطن معالجة الجلود وحقائب اليد في شباط / فبراير 1955 (تاريخ ويستخدم اسم مؤخرا إعادة نشر حقيبة، 2.55)، [4] ولها الأوراسي الأولى تواليت للرجال، صب المونسنيور (وهو ما تم تسويقه تحت الاسم "جنتلمان كولونيا"). شانيل ولها الربيع جمع اوسكار وحصل على جوائز الموضة في أزياء 1957 في دالاس. ضيف بدر واشترت حصة 20 ٪ من الأعمال العطور، وإعطاء أسرته 90 ٪.[7] بيار نجل جاك فرتهايمر أخذت مكان والده في عام 1965.[7] كوكو محامي Chambrunn يسمى الآن، ذهبت العلاقة بأنها "واحدة على أساس رجل اعمال شغف امرأة شعرت تستغلها له." [7] وقال فوربس "بيير عاد إلى باريس الكامل للفخر واعتزاز [بعد واحد من الخيول الإنكليزية عام 1956 وفاز دربي. انه هرع إلى كوكو، وتتوقع التهنئة والاشادة. لكنها رفضت لتقبيله. انها استياء له، كما ترون، كل حياة لها.[7]
توفت غابرييل "كوكو" شانيل في 10 يناير، 1971 في سن ال 87.[4] وكانت لا تزال "تصمم، لا تزال تعمل" في وقت وفاتها.[4] على سبيل المثال، انها مصممة على الزي الرسمي للقابلات رحلة شركة طيران اوليمبيك (1966-1969)، تليها بيير كاردان. شركة طيران اوليمبيك ثم كان واحدا من أفخم الناقلات الجوية، التي يملكها قطب الشحن اليوناني أرسطو أوناسيس. بعد وفاتها، تم تسليم قيادة الشركة لأسفل إلى ايفون Dudel، وجان فيليب Cazaubon وGuibourge.[4]البيت استمرار النجاح المتوسط، وجاك Wetheimer اشترى البيت بأكمله من شانيل.[4][7] النقاد أنه خلال قيادته، وقال انه لم يدفع الكثير من الاهتمام للشركة لأنه كان مهتما أكثر في تربية الخيول.[7] في عام 19744، أطلقت دار شانيل Cristalle العطرية، والذي صمم كوكو شانيل عندما كان على قيد الحياة. 1978 شهد إطلاق أول من غير كوتور)، prêt - à - خط حمال والتوزيع في جميع أنحاء العالم من الملحقات. آلان فرتهايمر، نجل جاك، وتولى في عام 1974.[4][7]مرة أخرى في الولايات المتحدة، كان ينظر شانيل عطر No.5 كما عتيق.[7] آلان تجديده
شانيل No.5 المبيعات عن طريق تقليل عدد المنافذ التي تحمل عبق من 18،000 إلى 12،0000. قام بنقل العطور من رفوف صيدلية، واستثمرت ملايين الدولارات في الإعلان لشانيل مستحضرات التجميل. كفل هذا شعور أكبر من الندرة والتفرد لNo.5، ومبيعات بنسب احتياطي حسب الطلب لزيادة العطر.[7] تبحث عن مصمم الذي يمكن أن يجلب التسمية إلى آفاق جديدة، أقنع كارل  لاغرفيلد لانهاء تعاقده مع بيت الأزياء العالمي كلو.

بعد كوكو حتى اليوم

القادمة من لاغرفيلد

في عام 1981، أطلق شانيل عطر الرجال الجديد، أنتايوس. في عام 1983، لاغرفيلد تولى منصب كبير المصممين لشانيل.[7] قال انه تم تغيير خطوط أزياء شانيل من الخطوط القديمة لخفض أقصر والعين التصاميم اسر. خلال 1980s، تم افتتاح أكثر من 40 محلات شانيل في أنحاء العالم.[7] بحلول نهاية 1980s، محلات بيع هذه السلع
تتراوح بين 200 دولار لكل العطور اوقية (الاونصة)، 225 دولار أمريكي لراقصة الباليه النعال 11،000 دولار أمريكي الفساتين و  2،000 دولار أمريكي حقائب جلدية.[7] حقوق لشانيل مستحضرات التجميل والعطور وعقدت من شانيل فقط وليس مشتركة مع المنتجين والموزعين الآخرين الجمال.[7] كما تولى لاغرفيلد وكبير مصممى، المصممين الآخرين والمسوقين لشانيل عملت على حفظ الكلاسيكي شانيل ننظر إلى الحفاظ على أسطورة شانيل.[7] شانيل تسويق جان Hoehn اوضح "اننا إدخال عطر جديد كل 100 سنوات، وليس كل ثلاث دقائق، مثل كثير من المنافسين. نحن لا نخلط بين المستهلكين. مع شانيل، والناس تعرف ما هو منتظر. وأنها تبقي يعود لنا، في جميع الأعمار، حيث الدخول والخروج من السوق.[7] إطلاق عطر جديد في شرف الراحل كوكو شانيل، كوكو، في عام 1984 الحفاظ على النجاح في الأعمال التجارية مع العطور شانيل.[7]في عام 1986، ضرب البيت من شانيل التوصل إلى اتفاق مع مصنعي الساعات وعام 1987، وهو أول شانيل مشاهدة قدمت لاول مرة. بحلول نهاية هذا العقد، آلان انتقلت مكاتب لمدينة نيويورك.[7]

في التسعينات شركة حصلت على المركز كإحدى الشركات العالمية الرائدة في صناعة العطور والتسويق في 1990s.[7] الثقيلة والتسويق زيادة عائدات الاستثمار.[7] نجاح دار شانيل جلب الحظ فرتهايمر الأسرة إلى 5 مليارات دولار أمريكي.[7] خطوط المنتج مثل الساعات (لتجارة التجزئة بما يصل إلى 7،0000 دولار أمريكي)، الأحذية، والملابس رفيع الغاية، مواد التجميل والاكسسوارات وجرى توسيع نطاق.[7] مبيعات اصيبوا بجروح من جراء الركود في 1990s في وقت مبكر، ولكن شانيل يستردها 1990s منتصف مع مزيد من التوسع بوتيك.[7]1990 حيث إطلاق ĹŹ. كما أن الاتجاه يسير نحو الأعمال التجارية (شراء شركات أزياء أخرى)، وشانيل مثل Moëtt - هينيسي • لويس فويتون وغوتشي وبرادا—اشترى العديد من الشركات.[7] البيت المكتسبة ليه Broderies Lemarié (ريشة شهرة وزهرة craftshouse التي وفرت لصناعة التطريز هوت كوتور)، أ. مايكل وآخرون س، ويسيج.[7] شانيل كما تردد أيضا لشراء شركة ماسارو.[7]

بحلول عام 1996، اشترى شانيل gunmaker هولندا وهولندا. انها محاولة لإصلاح صناعة الأسلحة لكنها لم تنجح.[7] عام 1996 أيضا في استقبال إطلاق عطر الجاذبية ونظرا لشعبية هائلة، ونسخة للرجال، الجاذبية هوم أطلق في عام 1998. وجاء نجاح أفضل مع شراء Erèss (الشهير ملابس سباحة تسمية). دار شانيل أطلقت أول خط للعناية بالبشرة، والدقة في عام 1999. تلك السنة نفسها، وشانيل برنامجا جديدا لجمع السفر، وبموجب عقد ترخيص مع Luxottica، بعرض مشروع خط النظارات الشمسية وإطارات النظارات.

من عام 2000 حتى اليوم

في حين بقي ألان فرتهايمر رئيس شانيل، الرئيس التنفيذي ورئيس فرانسواز Montenay كان يسعى لجلب شانيل في القرن 21st.[7] شهد عام 2000 إطلاق أول مشاهدة للجنسين من شانيل، وJ12، وهو أسلوب الذي تخفيضات نظيفة وانصهار والمذكر العناصر النسائية شكلت مشاهدة الثورية، وطائفة من المفترض - التالية في بعض الدوائر. في عام 2001، تم شراؤها بيل & روس (ساعاتي). في العام نفسه، وشانيل محلات تقديم اختيارات فقط من الملحقات كانت قد فتحت في الولايات المتحدة.[7]

شعار شانيل والتزوير

شعار شانيل هو حرف C متشابك ومزدوج (واحدة إلى الأمام في مواجهة الأخرى التي تواجه الوراء.) أصلا لم يكن شعار كوكو شانيل. كان الشعار الذي حظيت به في شاتو دو كريمات في نيس. لم يكن الشعار مسجل حتى افتتاح محلات شانيل الأولى.  [بحاجة لمصدر]
حاليا تتعامل شانيل مع الاستخدام غير المشروع لشعار C المزدوجة على السلع الرخيصة، ولا سيما المزيفة وحقائب اليد التي ذكر أنه يمثل أولوية قصوى لهما لوقف بيع المنتجات المقلدة.[9]. والبلدان المنتجة للأعداد كبيرة من حقائب اليد شانيل المزيفة هي فيتنام والصين. تقدر حقيبة يد شانيل الأصلية في تجارة التجزئة بحوالي 2،850 دولار أمريكي، في حين أن تكاليف المزيفة عادة حوالي 100 دولار أمريكي، وخلق الطلب على النمط التوقيع بسعر ارخص. جميع حقائب شانيل الأصيلة متسلسلة، منذ بداية التسعينات.

مواقع شانيل

يدير شانيل ما يزيد على 200 محل شانيل في جميع أنحاء العالم.[7] المواقع موجودة في مناطق التسوق الراقية والمحلات والمجمعات التجارية الراقية، وداخل المطارات الرئيسية.[7]

العطور


تشكلت عطور شانيل في منتصف العشرينات وبعدما قدمت رقم 5 في عام 1921. جنت الشركة أكبر نسبة أرباح من بيعها لعطور شانيل مقارنتا بالمنتجات الأخرى مجتمعة [10]
منذ إنشائها لعطور شانيل عمل بها 3 صناع للعطور

الساعات

Chanel watch.jpg
المدير الإبداعي في شانيل، يليه جاك Helleu كوكو شانيل للعقيدة، وقد صمم أول ساعة شانيل اسمه 'بريميير' في عام 1987. النموذج الأول من الساعات شانيل خط J12 قدم في عام  2000
في عام 2005، شانيل المصممين بعرض خط J12 في مجال الساعات والمجوهرات الجميلة—أنها وضعت لمشاهدة المجوهرات التي كانت مجهزة على tourbillion. شانيل طلب من ذوي الخبرة لتطوير صناعة الساعات السويسرية الحصري 'شانيل O5 - T.1' الحركة.
في عام 2006، انضم إلى خط من شانيل J12 هوت Joaillerie مع مجموعة 597 الرغيف الفرنسي قطع الماس، وتلاه إنشاء شانيل J12 توربيون هوت Joaillerie. في عام 2007، وشانيل أطلقت أول نموذج J12 بتوقيت جرينتش.
في عام 2008، بدأت شانيل الشراكة مع أوديمارس بيجو، بعد أن وضعت 'J12 العيار 3125'، مجهزة حركة تلقائية مبتكرة—شانيل ا ف ب—3125، والانصهار في ا ف ب 3120 حركة وشانيل 'J12' السيراميك. [11]